العلاج النفسي ليس دواءً تتناوله، بل هو عبارة عن تدريبات يقدمها المعالج، ويجب أن يمارسها المتعالج، وبالتالي فهي عملية تكاملة تتظافر فيها جهود أطراف مختلفة:
- خبرة المعالج وحسن تدريبه وتواصله مع المتعالج.
- التزام بالمتعالج بالجلسات وأداء الواجبات ورغبته في التعالج.
- نوع ومدى الدعم الذي يتلقاه المتعالج.
- نوع المشكلة وأسبابها والظروف المحيطة.
إذن من الصعب التنبؤ بمسار العلاج، ولا يمكن ان يتحمل المعالج وحده مسؤولية الفشل، ولكن على الاغلب يكون العلاج ناجحا.